تشعر "ديما" باليأس بعد فشل حملها مرّة أخرى، وتنجرف أكثر في معضلة أخلاقية، فيما يتحوّل اللقاء الأوّل بين "سعد" و"مايا" إلى حالة ذعر.

تتصاعد التوترات بعدما تكتشف "مايا" مهنة "سعد" غير المألوفة، وتواجه "ديما" و"غسان" موقفًا معقّدًا، فيعرضان مساعدتهما.

تنتاب "ديما" مشاعر متضاربة حيال خبر يتمّ الكشف عنه في حفل عشاء وتفضي بسرّها إلى المضيفة "صفاء"، فيما تتقارب "مايا" و"سعد" إثر حادث مشؤوم.

تحتاج "مايا" إلى كسب سريع للمال لمساعدة شقيقتها المسجونة، فتلجأ إلى فعل أمور مشبوهة، فيما تتلقّى "ديما" خبرًا مزعجًا من المستشفى.

تحاول "ديما" أن تُنجب طفلًا مرّة أخرى بينما يواصل "غسان" الانغماس في مساعيه المزعجة، ويهزّ سوء تفاهم ثقة "مايا" في "سعد".

يبدأ ماضي "غسان" في التكشُّف، وتحذّر "صفاء" "ديما" من التحقيق مع رجل أعمال نافذ في قضيّة تهريب مخدّرات، وتلفّق تهمة إلى "مايا".

عندما يفشل كلّ شيء، تطلب "مايا" مساعدة "سعد". وبعدما تتلقّى "ديما" خبرًا مفجعًا، تلجأ إلى "غسان" ليساندها وتكشف له عن سرّ عائلي.

تواجه "ديما" تبعات فعلة شقيقها، وتوافق "صفاء" على عرض مربح ولكنّه محفوف بالمخاطر، فيما يتدهور وضع "زينة" خلف القضبان.

يطلب "خليل" من "غسان" أن يساعده بينما تواصل "ديما" تحرّياتها عن صلة "خليل" بالقضيّة، فيما يصارح "سعد" "مايا" بطفولته المضطربة.

يحظى "غسان" بترقية في العمل، فيما تتعامل "ديما" مع عودة شقيقها المفاجئة من "فرنسا"، وتلجأ "مايا" إلى "سعد" بعد حادث مؤسف كي يأويها.

يعاود "هشام" معاقرة الشراب، فيما يواجه تحقيق "ديما" عقبة تعرقله، وتطلب مراهقة منزعجة المساعدة من "غسان".

يزداد توتّر العلاقة بين "هشام" و"ديما"، ويعرض "غسان" على "نور" حلًّا ممكنًا لمعضلتها، وتعيش "مايا" و"سعد" معًا في المنزل كالمتزوّجين.

بعدما تتلقّى "ديما" مكالمة تعكّر صفوها، تتعامل مع خسارة مأساوية، ويذيع "غسان" قصّة "نور" علنًا، وتحظى "زينة" بنصيحة من مصدر غير متوقّع.

وسط حزنها، تستقيل "ديما" قبل تصريح مهمّ، ولكن سرعان ما تنشغل بفضيحة جديدة، ويسيء "غسان" استغلال امتنان "نور"، ويزداد تدهور حال "زينة".

ترفض "ديما" الاستسلام أمام مساعي "خليل" الخادعة، فتقرّر أن تتصرّف بنزاهة، وهو الأمر الذي يثير غضب "غسان". أمّا "سعد"، فيعلّم "مايا" حرفته.

بينما هو يحاول التواصل مع ماضيه مجدّدًا، يعاني "غسان" من مشاعر الهجران، وتُزاول "مايا" مهنة النشل للمرّة الأولى.

تثأر "زينة" من "عبلة"، وتزداد شكوك "ديما" بعد استجوابها هي و"غسان" بشأن مقتل "صفاء"، ويستغلّ "سعد" أمرًا قد اكتشفه لصالحه.

تبحث "ديما" عن الحقيقة وراء سلوك "غسان" المُريب، فيما يوقظ خبر "مايا" المهمّ مخاوف "سعد" الدفينة.

تحطّم شكوك "سعد" قلب "مايا"، وتضطرّ "ديما" لطوي صفحة ماضيها حين يصبح زواجها مهدّدًا.

يُسدي "بسام" نصيحة قاسية لـ"مايا" بشأن الحفاظ على علاقتها، فيما تبدأ "ديما" يومها الأوّل كوزيرة عدل بينما ينتظر "غسان" مكالمة بفارغ الصبر.

تتحسّن حالة "هشام" في مركز إعادة التأهيل، ويدمّر خبر من "دمشق" مشاعر "سعد" في خضمّ خلافاته مع "مايا"، ويتّصل لاحقًا بـ"غسان" مقدمًا له صفقة.

يجبر "سعد" "مايا" على الالتزام باختياره رغم العواقب الوخيمة، فيما تتلقّى "ديما" أخيرًا أخبارًا سارّة، ويكشف "غسان" لـ"وسام" عن حقيقة مظلمة.

يفتح "سعد" قلبه لـ"هالة" ويعقد اتفاقًا مع "غسان"، فيما تُعقّد جريمة قتل مفاجئة قضيّة تهريب المخدّرات، وتبعث بادرة عطف الدفء في سجن النساء.

بعد اكتشاف أمرٍ شديد الأهميّة، تبحث "مايا" عن "ديما" وتوجّه لها تهديدًا خطيرًا، في حين تعمّ الفوضى عملية تبادل بين "سعد" و"غسان".

تضع "مايا" ثقتها في شخص جديد تعرفت إليه، فيما تستمرّ في الاختباء من "سعد"، وتنفتح أبواب الجحيم على مصراعيها عندما يظهر "غسان" على حقيقته.

يقدّم "غسان" عرضًا مغريًا إلى "خليل"، وترضخ "ديما" إلى تهديدات "مايا" وتطلب مساعدة "نبيل" لتنفيذ الاتفاق، وتعيش "نور" أسوأ أيّامها.

يوافق "نبيل" على مساعدة "ديما" في تهريب "زينة" من السجن، ويبحث "سعد" البائس عن "مايا" بعد خسارة فادحة.

يتواصل "سعد" "ومايا" مجدّدًا، وتتبادل "ديما" وزوجة "غسان" السابقة قصصًا عنه فيما يفي بجانبه من اتفاقه مع "خليل" بجعل "ديما" كبش فداء.

ليس لدى "غسان" ما يخسره، فيبذل ما بوسعه لاستعادة هاتفه المسروق، في حين تتعرّض "مايا" و"سعد" لموقف يهدّدهما بالخطر.

يتوارى "غسان" عن الأنظار بعدما يفشل مخطّطه، في حين تنتهز "ديما" الفرصة لتحقيق العدالة، ويغيّر "سعد" و"مايا" أولويّاتهما.