مع اقتراب عيد الميلاد العاشر لإيرس يسمح لها رودس بتلقي المزيد من تدريبات الرقص ويجد لنفسه وقت فراغ ليتعلم بعض اللغات المختلفة عن هذا العالم، إلا أنه يكتشف أن إيرس لا تجيد الرقص

بعد حادثة المانا الهائلة تفترق عائلة باول غريرات ولا يجد نفسه إلا مع ابنته الصغيرة نورن ويبدأ في البحث عن بقية أفراد عائلته، وأثناء ذلك يقوم رودس وجماعته باكتشاف وحش في الغابة المتحجرة

وجد رودس نفسه مسجون في قرية دولديا بتهم زائفة ويتأخر ريوجيرد وإيرس عليه ويظل حبيسًا في السجن ثم يجد سجينًا جديدًا معه في نفس السجن

بعدما أنقذ رودس قرية دولديا وبعد قدوم ريوجيرد وإيرس إلى القرية يكتشفوا بالصدفة أن هذه القرية هي قرية غيلين حيث كانت غيلين مكروهة في هذه القرية، وفي نفس الأثناء تقوم إيرس بتعليم تونا فنون السيف

بينما جماعة رودس في رحلتهم وصلوا إلى أرض التنانين، حيث أنهم في طريقهم إلى منزل رودس وإيرس، إلا أنهم يقابلوا شخصًا بالغ القوة، وحينما يسأله هذا الشخص عن إله البشر ومدى معرفته به، يجد رودس نفسه في خطر محدق

بينما يجتمع رودوس مع أبيه في ميليشيون، تخرج إريس لتحقيق حلمها في قتل العفاريت. بينما هي في نقابة المغامرين، تلتقي بكليف، ساحر يافع مغرور يهدد بإفساد مغامرتها.

تعرض عملية الانتقال الجماعي في فيتوا الأميرة أرييل أنيموي أسورا إلى خطر مميت—ثم تسقط على حضنا حارسًا شخصيًا قويًا جديدًا! في حين كان رودوس وإريس في رحلتهما إلى ديارهما، كانت هناك دراما قاتلة تنكشف في أروقة السلطة.

يرتحل رودوس إلى الأراضي الشمالية القاسية بحثًا عن أمه الضائعة. أو على الأقل، هذا ما يقول لنفسه. ما زال يتألم بشدة من فراقه عن إريس، وقد يكون الوقوف مجددًا ليس بالأمر الهين بالنسبة له.

يذهب رودوس مع حزبه إلى إحدى الكهوف لمواجهة مخلوقات الدريك لكن يصادفون هناك حزبًا آخر. لاحقًا، تختفي سارا وسط العاصفة الثلجية ويذهب رودوس للبحث عنها.

بعد عامين من المغامرات مع سولدات، لا يزال رودوس بعيدًا عن العثور على والدته أو علاج العجز الذي يعاني منه. ولكن وصول فجائي لإيلف مغري وعرض غير متوقع يمكن أن يغير حياته بشكل كامل.