لمساعدة حبيبها غير الواثق على اكتساب وتعزيز ثقته بنفسه في المطبخ، تُرتّب "بيل" لاثنتين من أشهر ناقدات الطعام لتتذوّقا أطباقه وتحكما عليها.

تتحرّك "بيل" سريعًا في تنفيذ خططهما لفتح مطعم، ولكنّ "كرام" كعادته يشعر بعدم الراحة للخيارات التي تتّخذها.

تنتظر "بيل" أن يعود "كرام" إليها زاحفًا، فتتظاهر بعدم الاهتمام، ولكن يبدو أنّ علاقتهما قد انتهت بالفعل.

يحظى "كرام" بما يبث عليه الطمأنينة ليتّبع ما يمليه عليه قلبه، فيما تتّجه "بيل" إلى مطعمه لتصحيح الأمور، لكن ما يجريه من تغييرات لا تروق لها.

تصرّ "ميو" على العمل لصالح "كرام"، وربما يكون سلوكها الجاد الداعم هو ما يحتاج إليه بالضبط. أمّا "بيل"، فتستعدّ لافتتاح مطعمها الخاصّ.

تشعر "بيل" بالفخر بعد الافتتاح الكبير الناجح لمطعمها الهجين، وتتعهّد بأن تُجبر "كرام" على إغلاق مطعمه خلال ثلاثة أشهر.

ترتدي "ميو" فستانًا مُثيرًا وتتخفّى كي تكتشف المزيد حول ما خطّط له مطعم "لا بيل كويزين"، دون أن تخبر "كرام" بذلك.

متخفية في شخصية "ميلكي"، تنجح "ميو" في إبعاد "آرثر" عن مطعم "لا بيل كويزين" أثناء حدث المدوّنين الكبير، بينما تسير أعمال "كرام" على ما يرام.

تسعى "بيل" المُحطّمة لإفشال مشروع "كرام" من خلال ممارسة أساليب الاحتيال، بينما تواصل والدتها اللقاء بوالد "كرام" دون أن تعلم من هو حقًا.

خلال موعدها الغراميّ مع "آرثر"، لا تستطيع "بيل" أن تتوقف عن التفكير في "كرام" الذي تساوره هو الآخر شكوك أثناء موعده مع "ميو".

تمضي "بيل" و"آرثر" قُدمًا في تنفيذ خططهما على الرغم من شكوكهما المستمرّة، ويدخل "كرام" في صراع مع مشاعره، إلّا أنّه يتمنّى الخير لـ"بيل".

تندفع "بيل" مغادرة حفل زفافها لدى سماعها خبرًا مروّعًا عن "كرام"، ويتلقّى "آرثر" مكالمة من شخص مهمّ بعدما تُرك وحيدًا.