Kleptomaniac Teddy thinks he's found the ultimate score when he lifts a duffle bag from the gym. Instead, he and his brother find a toy soldier with a mind of its own.
A group of people on a world wide search for oddities find themselves trapped in a nine hundred year old Italian castle when they accident unleash the Demonic Toys.
Nick is haunted by night terrors stemming from a tragic murder he saw when he was young. After inheriting an old toy shop, he discovers a cursed elf doll sealed inside an ancient chest with a naughty list of his family's names written on it. He soon discovers that the elf was an evil conduit meant to unleash a supernatural killing spree during the Christmas Holidays by whomever set it free.
A big family moves into a dusty old house in the snowy woods of Washington with hopes of it being a nice holiday escape. But the kids soon discover a stash of old toys that just so happen to belong to a creepy ghost boy. As stranger and stranger things start to happen, some of the kids begin to sense that something in the house is not quite right…
The Demonic Toys are back, so policewoman Judith Grey seeks the help of 12 inch tall Dollman and his 12 inch tall girlfriend, Nurse Ginger. The Toys hole up in an evil deserted toy factory and it's up to Dollman to keep the Toys from summoning the powers of darkness to the Earth.
When missile technology is used to enhance toy action figures, the toys soon begin to take their battle programming too seriously.
في الجزء الثاني، تعود دمية الأطفال المرعبة (تشاكي)، والتي يمكن أن تكون أي شيء سوى أن تكون مجرد دمية مسالمة، تبدأ الأحداث بوضع الطفل (آندي باركلي) في حضانة أطفال بعيدة عن الأحداث المأسوية التي شهدها في الجزء الأول، في نفس الوقت الذي تبدأ فيه الشركة المصنعة للدمية (تشاكي) في حملة تحاول فيها إثبات براءتها، وعدم تسبب منتجاتها في الأحداث البشعة والقتل، ولكن مالم يكن مسئولو الشركة يعلمونه هو أن دمية (تشاكي) لا تزال تحاول الوصول للطفل (آندي)، والسيطرة على جسده، وأنها مستعدة للمزيد والمزيد من سفك الدماء حتى تحقق هدفها.
بعد وفاة والدتها الغامضة، تشك نيكا في الدمية الناطقة ذات الشعر الأحمر التي تلعب بها ابنة شقيقتها، وتسببها في إراقة الدماء والفوضى الأخيرة.
استكمالا لسلسلة أفلام الرعب الشهيرة ، حيث أصبح (آندي) شابا يافعا يدرس في مدرسة عسكرية . في الوقت نفسه تقرر شركة الألعاب طرح مجموعة جديدة من الدمى المرعبة ، متوقعين أن السمعة السيئة لها قد زالت بعد هذه السنوات ، ولكن استخدام الشركة لنفس مواد الإنتاج ، يجعل الدمية القاتلة تظهر مجددا هذه المرة عند طفل صغير بريء ، فتحاول الدمية المرعبة (تشانكي) أن تسيطر على الطفل الصغير ، حتى تتمكن بواسطته من الانتقام من (آندي) .
جزء من سلسلة أفلام (لعبة طفل) أو (تشاكي)، الذى يتحدث عن روح السفاح التي تسكن الدمية، فتقوم صديقته بإعادته للحياة بعد أن مزق إربا إربا في الجزء السابق للفيلم، معتقدة أنه سوف يتزوجها، فتقوم الدمية (تشاكي) بقتلها وتسكن روحها في دمية أخرى أنثوية.
تدور أحداث الفيلم حول جون فورم وزوجته ميا، حيث يوفق جون في العثور على هدية مميزة لزوجته الحامل، وهي عبارة عن عروسة قديمة ونادرة ترتدي فستانًا ناصع البياض. لكن انجذاب ميا لهذه العروسة لم يدم طويلا، ففي ليلة رهيبة يتم احتلال بيتهما بواسطة مجموعة من عبدة الشيطان الذين اعتدوا بعنف عليهما. وهو ليس آخر شيء يفعله هؤلاء؛ حيث يقومون باستحضار إحدى الأرواح الشريرة التي لا تُقهر وهي (أنابيل)
أم عزباء تحصل في إحدى أعياد ميلادها على دمية صغيرة من ابنها ولكنها تكتشف أنها دمية تسكنها روح شريرة تهدف إلى قتلها.
يعود تشاكي وتيفاني للحياة مجددًا، حينما تقوم ابنتهما جليندا التي تعاني من اضطراب الهوية الجنسية باستدعائهما مجددًا، لتكتشف الابنة اختلافها التام عن والديها.
نيسا بيارس حبيسة في مصح عقلي للمختلين الجنائيين لمدة أربع سنوات، مقتنعة بالخطأ أن (تشاكي) ليس بقاتل عائلتها، ولكن حين يقوم معالجها النفسي بتعريفها على أداة جديدة تسهل لمرضاه الجلسات العلاجية - حيث تتمثل الأداة في دُمية رجل ذو وجه بريء مبتسم - تبدأ سلسلة مروعة من الوفيات في الحدوث داخل المصح.